فتنة الدجال

عن فتنة الدجال كما استشعرتها هي التالي :
1- التكبير بعقول الناس أي التمثيل أمامهم وتعظيم شأنهم وخصوصاً الشباب أو الأقل أهمية حتى يتلفظوا بألفاظ ويقوموا بأعمال لا يعونها ويخالف الناس في ذلك مثلأ يقول للفتاة كيف رضاكي علينا حتى تجد اختلاف بالمعاملة وكأنها أمه ويستغل طبيعة الإنسان وفطرته
3- يستخدم مفردات مثل حاسس حتى يحبب الناس بحالوا ويترك لهم حرية التفكير ولكن في الجو الذي هو يختاره
وهو جو الإحراج والخنوع بسب كثر شكواه
2- تكرار النفي عند النقاش وانتباه الفرد و الشكوى الدائمة حتى يحبط من يستمع إليه ويعوده على الذل فالشكوى لغير الله مذلة
3- روي الأكاذيب و أستهتار الشباب والناس بأكاذيبه وتصديقها فهي من الخطور بحيث ورد في سورة الكهف قوله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
((كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلى كذبا))
صدق الله العظيم
وهذا من الهدي الرباني في الدلالة على قباحة الكذب
4- التداوي يكون من القرآن طبعاً
بسم الله الرحمن الرحيم
(( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيماً لينذر بأسا شديد من لدنه ))
صدق الله العظيم
وذلك من خلال مواجهة من يسببون الإزعاج والمشاكل للناس بوضع حد لهم وقد يكون بتذكيرهم بعقد النقص
مثل ذكر جملة فيها - هاتف -